وأوضح أوجاوت أن المهمة ستكون صعبة بالنسبة لهذا القطاع، مشيرا أن ليس لديه كل الحلول لكن الجهود لابد منها ان تكثف لإيجاد هذه الحلول.
كما دعا أوجاوت للعمل جماعيا بين كل من الوزارة والشركاء الإجتماعيين، أولياء التلاميذ، الأساتذة والتلاميذ لتحقيق الهدف المرجو في القطاع.
وألح وزير التربية الوطنية أن الأولوية بالنسبة له ستكمن في كيفية إسترجاع الثقة في أوساط المجتمع، وفقا لما يتمناه الجميع للخروج بالقطاع وبالبلاد مما تعيشه حاليا.