|
اضغط على الزر لمتابعة القناة
|
المعنى الإجمالي لكل مقطع
المقطع الأول يبدأ الشاعر مفدي زكريا النشيد بالقسم وبالتضحيات الجسام لهذا الشعب ودماء أبنائه التي سالت أودية في كل بقعة من بقاع أرض هذا الوطن. إن هذا الشعب الثائر عقد العزم على تحرير أرضه مهما كلفه ذلك وهو يحمل شعار “إما النصر أو الشهادة“.
المقطع الثاني ويشير المقطع الثاني من النشيد إلى قضية الجزائر العادلة المتمثلة في الحرية والاستقلال والتي من أجلها قام الشعب بثورته التحريرية الكبرى التي قادته إلى النصر واستعادة أرضه وسيادته بعد ما فشلت كل أساليب الحل السلمي والدبلوماسي وأيقن أن ما أخذ بالقوة لا يسترد إلا بالقوة.
المقطع الثالث وفي المقطع الثالث يخاطب الشاعر مفدي زكرياء الاستعمار الفرنسي متوعدا إياه على لسان الشعب الجزائري بكلمات قوية يبعث من خلالها رسائل واضحة
المعاني على أن اللغة الوحيدة التي يفهمها الاستعمار إنما هي لغة الثورة والجهاد وهو الطريق الذي اختاره الشعب لنفسه لتحرير أرضه واستعادة كرامته.
المقطع الرابع ويشيد الشاعر في المقطع الرابع بقوة وبسالة الشعب الجزائري الذي استيقن أن الخلود الحقيقي إنما هو في الشهادة في سبيل الحرية والعزة والكرامة وأن لا مكان للخيانة في صفوف الثوار تحت قيادة جبهة التحرير الوطني وهو أن درب الثورة سائر حتى تحقيق الاستقلال.
المقطع الخامس يدعو الشاعر في المقطع الخامس والأخير كل الأحرار إلى الانضمام إلى الثورة تلبية لنداء الوطن واستجابة لصوت الحق والواجب وتقديم المزيد من التضحيات ليسجلها التاريخ ولتتوارثها الأجيال عبر العصور لتبقى خالدة.
المقطع الأول يبدأ الشاعر مفدي زكريا النشيد بالقسم وبالتضحيات الجسام لهذا الشعب ودماء أبنائه التي سالت أودية في كل بقعة من بقاع أرض هذا الوطن. إن هذا الشعب الثائر عقد العزم على تحرير أرضه مهما كلفه ذلك وهو يحمل شعار “إما النصر أو الشهادة“.
المقطع الثاني ويشير المقطع الثاني من النشيد إلى قضية الجزائر العادلة المتمثلة في الحرية والاستقلال والتي من أجلها قام الشعب بثورته التحريرية الكبرى التي قادته إلى النصر واستعادة أرضه وسيادته بعد ما فشلت كل أساليب الحل السلمي والدبلوماسي وأيقن أن ما أخذ بالقوة لا يسترد إلا بالقوة.
المقطع الثالث وفي المقطع الثالث يخاطب الشاعر مفدي زكرياء الاستعمار الفرنسي متوعدا إياه على لسان الشعب الجزائري بكلمات قوية يبعث من خلالها رسائل واضحة
المعاني على أن اللغة الوحيدة التي يفهمها الاستعمار إنما هي لغة الثورة والجهاد وهو الطريق الذي اختاره الشعب لنفسه لتحرير أرضه واستعادة كرامته.
المقطع الرابع ويشيد الشاعر في المقطع الرابع بقوة وبسالة الشعب الجزائري الذي استيقن أن الخلود الحقيقي إنما هو في الشهادة في سبيل الحرية والعزة والكرامة وأن لا مكان للخيانة في صفوف الثوار تحت قيادة جبهة التحرير الوطني وهو أن درب الثورة سائر حتى تحقيق الاستقلال.
المقطع الخامس يدعو الشاعر في المقطع الخامس والأخير كل الأحرار إلى الانضمام إلى الثورة تلبية لنداء الوطن واستجابة لصوت الحق والواجب وتقديم المزيد من التضحيات ليسجلها التاريخ ولتتوارثها الأجيال عبر العصور لتبقى خالدة.
|
اضغط على الزر لمتابعة القناة
|